الجمعة، 30 سبتمبر 2011

:(


آحـتـآج له ‘
لا مـرّت آلذكـرى , عَــنـآ
وآحـتـآج له | لا رمّد آلجـرح آلقديـم ‘
آحـتـآج له , كـثر إحتيــآجه للـ .. ضَـنـآ
ذآك آلمشيب آللي , حـَلـَم لكن.. عقيييييم !

يمين بالله .. ما زاحم مكانك بالحشا مخلوق .. :)



تبسمي .. والغيمتين الدواير ..
اللي على خدك .. تجود ببردهاا ..!
تبسمي / حتى الفرح .. والتباشير
يقدر يفك صدورنا من نكدهاا ..!!
حتى النهار .. إن شافك أصبح على خير ..
يسكن لأن البارحة مارقدها ....
مايحسدك إلا النحل / والعصافير ..
هذي تطير .. وذيك تجمع شهدهاا ..

محآآآل





ۈ گلْ { غغيمـہۧ بععْدهٍهآإ , بتششّرقْ شمۈُسسّ “
محححٍآلْ ! / طۈآل آلۈققتْ يبقى ـآ جۈنْآإ غغّآيمِ

هل تعلم ...؟





لسسْتَ بّ قربببيْ ! , نعمْ أععلمً ()
ۈ لگگگْنَ أنتْ فيّ أعمآقيَ ؛ فههلْ تٍعلمْ ؟

.. يالبااي





لسَتّ بَ هَذآ السَوٌءَ
وٌ لسَتّ بَ ذآكَك آلصَلـآحَ
لكَننيّ ! لـآ آوٌهَمّ آحَدأ
بَ مَشآعَر مَزيَفهّ

ما الذي ..!

إدماني لكوب من ” الكافين ” !
يساعدني في حل مشكلتي مع . . النوم ,
وإنقاذي بالارق .. لكي لا احلم بك
لكن إدماني بك !
مالذي سينقذني منه ؟

يعلمنآآ الكثير .. :(

اَلـفَقد ] يُعلّمنآ الكثِير !
- يُعلّمنـآ ،، كيفَ نقِفُ دونَ مساعدة ..
كيفَ ندوسُ على مشاعرنـآ .. كيفَ نستوعِبُ أن الدُنيا ليسَت آمنة !
- يُعلّمنا ،، كيفَ نوزِّعُ الإبتِسآمآت الكاذبة ..
وَ كيف نكرّر :: أَنا بِخير كلّ صَبـآح !
- يُعلّمنا ،، كيفَ نتقِنُ حبسَ أنفسنـآ عن البكاء إلى أنْ.. نرتمي على وسائدنـآ ليلًا !
- يُعلّمنا ،، كيفَ نتحدَثُ معَ الجمادات
وَ كيفَ نكتَبُ للرآحلين وَ كيفَ نهذي معَ الأطياف !
- يُعلمنا ،، كيفَ نتألّمُ : بصمت كيفَ نشتاقُ ..بصمت وَ كيفَ نتكلَّمُ ..

الثلاثاء، 27 سبتمبر 2011

بنيآني بيديك

خرّبوني ـاللي حبوني في بعدك
علموني آني آستآهل كثير وآكثر ،
… … … … … آكثر من عطآك ..!

وآنِّي مآ آستآهل آبد آنِّي آترجى رضآك
وآنِّي آستآهل سمآ ( آكبر آكبر من سمآك ) !

آن قلبي :
آلف غيرك آيتمنى يسكنـه
وآلف قلب آيتمنى يملكه و يتمكنـه..!

علمونِّي ؛
آني مآ آبكي لجل بعدك آبد
وعلموني ؛
لو بكيت مآآتت بِـ عينِّي بلد ..!

حسسوني آن قلبي مآ آنتهى
يوم يلفظ من ضلوعك ،..؟
وطمنوني وعوّضوني لجل
… … . . مآ اترجى رجوعك ،!
خرّبوني لآن بنيآني بيديك
وآعمروني من جديد :-
وصرت آنآ … ”آصصصعب عليك” !

اذكر ابوي العام قد قالها لي ,’


هموم واحزان وبراكين ضيقه ’,
وبرودة اعصابي ولا همها شي ,’

ما احمل كتوفي حمل ما اطيقه ’,
ولا اخلي اعدائي تشمت بما في ,’

الصبر عند الضيق افضل طريقه ’,
اذكر ابوي العام قد قالها لي ,



..

آضيع لآ نآظرنيّ في عجلّ مؤدب .. بس نظراته قليلة ادب

تحبني ؟
لو قلت لك .. اني تحرّيتك مطر
وإن المسآفه بيننا أكبر من [ احسآس السطر ]
ماهو هوى ..
إلا هوى و ما أروعهْ ..!
غيمة حنين وأمهآت واختيآرْ ..
صدفة تواريخ وقرارْ ..!
كِنُّهْ مسآفر ..
مرّ من جنب القطارْ وسافرت [ روحه ] معهْ !


شُكراَ علّى وُعوُدكَ عسىْ لـِ / غيريّ تحَققهآ

الا ياموطني كل الدرايش حزنها وافي .
أحسّ إن الجهات : أشواك
أحسّ إن النظر : حافي !!

يومآ مآ

يوماً ما ..
سوف تفتقدني وستفعل..!
ستشتاق لوجودي مجدداً بكل تفاصيل حياتك ؛
عندها إن أردت العوده لن تجدني كمآ أنا..!
كل شي بي إختلف ؛
روحي، ملامحي وحتى مفاهيمي ومعتقداتي؛
كنت أؤمن بالـ حب ..!
وأمسيت ليلة فرآقك كآفرهً به ..!
كنت أصدق ب الأمنيات ولم أعد..!
كنت أعلم بأني حين أريد شيئاً وبإصرار يحدث بطريقةٍ ما
وأيقنت العكس من بعدك..!
عرفت كيف أبكي معك وتعلمت الضحك معك
وبعد هجرك؛
علمت أنه بإمكاني فعلها من دونك . .

لوّإنّه بَس ” سألها : ( !

هيّ تكآبر ما إشّتكت
وهيّ تكآبر ما بكـت

فيهآ أمل إنّهآ ” تطيـب ” ..
ليييـن طآحت !
إيييه طآحت !

وودّوهآ ” طبيـب ” ..

-هنـآإ

قآل ;


حآمل توّهآ بِ أوّل شهر !!
لآ تشيل أشيآ ثقيله ..
وأمّنعُوهآ من ـإلسَهر !

- هنـآإ

كيفّ حآمـل والبنتْ عذرآء ؟
قآل إنّت أبوهآ وإنت أدرئ !
يمّكن اخّطت مَع ” حَبيـب ” !

قآمّ ابُوهآ ومآ تكلّم ..
نآسيٍ منّهي , وشنّهي !
مآذكر إنهآ وَحيده ..
مآلهآ أخوآن , وخوآت !

- هنـآإ

صَدّ عنهآ ومآ سألهآ !
مآدرتْ وشّ ف ِإلحكآيَہ !؟
تسّألہ وهيّ تَبتسمْ :
يآ يبَہ وشّ قآل فينيّ ؟

ليہ مآتبّغى تعلمْ؟
وشّ يقُول فينيّ ” الطبيـب ” !
يَآ يبَه تكفَى تگلّم !
يَآ يبَه قلّي فديتِك !


غيّر الوجّهَ وطوّل !
گان في النيّه عجل !
وإسّألت ريـم بِ خَجل ;
يآ يبَه انت ضيّعت بيتـك ؟

- هنـآإ

وقّـف الموتَر وحوّل ..
ثم مسكهآ مَعّ شعرهآ !
ومـآل عنّهآ ثم نحرهآ !
وغرقتَ ريم فِ دمّهآ !
وأظلـم الليل وقبّرهآ !
شَك فيهآ وفيّ شرفهآ !

مآ اقّسئ قلوب إلرجآل !
صـدّق حتّـئ ” الخيـال ” !

- هنـآإ


حتّئ مآتـت مآ بكوهـآ !:
مآدرت كيف إظّلموهآ !:
ومآسألت ليه وانّكروهآ !
ومآسألت ليه إطعنوهآ !
وليـه يقتلهـا ” ابـوها ”

- هنـآإ

وبعد مآ ماتتْ بِ يُوم ..
وقبل لا يذّن الظهر ,
رنّ هآتف بيتهآ .. رَدّ أبوهآ
قآلوا ؛ بيت هنـآإ ؟ أبشّرك طلع تحليل
بنّتك سليم !

بَسّ غلطنآ بِ الاسآمي
وشفّ ملفّ بنتك أمآمي ..
بنّتـك معهآ زآيدهـ .. !

مآدرى الدكتور إنّ أبوهآ ” قتلهآ “
يوووووووه
لوّإنّه بَس ” سألها : ( !

اتمنآ ..

‏​‏​ﮔم ﭑتمنى . .

ﺂن يَخترعُوﺂ دَوﺂء لَـ " مَنع ، ﺂلتفگيرْ "
گيْ . . لَا ﺂفَكّر ~ /
بَ : ﺂشياء ، تُؤلٍمُنئ ` گثيييرﺂ = ( !

:(

ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلاً ،
حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه !

فلِمَ البكاء ..
مادام الذين يذهبون يأخذون دائماً مساحة منّا ..
دون أن يدركوا هناك حيث هم ، أننا موتاً بعد آخر
نصبح أولى منهم بالرثاء

* أحلام مستغانمي

أكذب عليك إن قلت ياصاحبي نمت ., لا إرتاح بالي ولا جفون إستراحت .!!

أحببتُك كثيرا .. وفعلت من أجلك الكثير ..
فكيف استطعت أن تهرب مني على الرُغمِ من كُل ( ذلك ) الحُب .. ؟! ..
كيف تسربت من بين أصابعي ! .. كيف تسربت مني أنا المُتشبثة بك بكُل جوارحي .. ! ..
أُدرك بأنك كقطرةِ زئبق .. من الصعب الإمساكِ بك .. لكني لم أغفل عنك أبدا .. فكيف
أفقدُك ..”

آنآ ويآآآي ..!


أنا وياي ! مـآ أدري وش اللي جبت لك ويـآآآيمعي شنطه : بها همومي حوايج والضياع هدووووم ..

معظمهم ..!


معظم الأشخاص " هم أشخاص آخرون " !
أفكارهم هي آراء آخرين ,

حياتهم تقليد ,
حتى مشاعرهم لا تتجاوز كونها اقتباسات !!

كل ما آتمناه الآن آن آمتلك وسآده محشوه بـ آنفآآآآآآآآآآآسك كي آرتاح في منامي

أسندتُ رأسي على كتفك ..
أود أن أحتفظ بك لأطولِ فترةِ مُمكنة ..
- هل تترك التدخين من أجلي .. ؟
وضعت رأسك على رأسي .. مما تخشين .. ؟
- أخشى على قلبك الصغير .. ! ..
أجبتني : لا تخشي على قلب تُحييه .. !
أنتِ مُتغللة في شرايينه .. ! .. فلا تقلقي ..”

لاششي


,





لآٍشْيءٌ !
يُقدّر كَميةةِ الإٍشْتيَآٍق التَّي تتسْآقطّ بغزارة فٌيَّ قلوَبنَآٍ . .
سٌوى ملآٍمحنآَ إٍ ’
المّعبرة التَّيْ تُوحٌ’ـيْ بِ الآٍرهاقْ وً التععّبِ !
وُ أْعيننآٍ التيْ تعْبر عنَّ موتنْآٍ البطّيءٌ ,

أنآ !

أنآ !
أؤمن بأن الإنسآن يُقآس بعقله ، وليس بعمره
للغة الصمت حيز كبير في حيآتي
أحب أكتتتم كككل شي

تعلمتُ أن أسوأ أنوآع المرَض , أن تُبلىَ بـ مخآلطة غليظ آلفهم .. محدود الإدرآك .. بليد آلذوق !
لآ يفهَم , و يرىَ نفسه أنه أفهم من يفهَم :/ !
..
لِـ نملئ قلوبنآ ثِقه :
بـِ أن آلصمت لآ يعنيْ النسيآن , إنما هو دعآء بِ آلغيب بالتوفيق ..
لِـ يقول لنآ ملَك : و لكِ مثله
* كذلك هو صمتي =)


قد يفهمه البعض تجآهلاً لهم ، ولكن لآ يعلمون مآيحمله القلب من أجلهم

الاثنين، 26 سبتمبر 2011

18 يوم ... !

مَر 18 يوماً .!
وأنا أراقب الباب بعد كُل صلاة أملاً بأن موته ما كان إلا كابوساً
انتظر دخوله .. اسمع صوت خطواته المتثاقله ..
مَر 18 يوماً .!
ولم تأتي لي تريد أن ابحث بقائمة ارقامك عن شخص ما .
مَر 18 يوماً .!
لم ارى وجهك تخيل .!

إشتقتُ لك .. لم أتصور بأني سأفتقدُ شخصاً بهذا الحجم .!
أشعُر بأني أصبحتُ خاليه .. قاحله ..
أرى العالم من حولي يتحرك وكانني غير مرئيه .!

كُنت دائما انتظر العيد لأضحك على مبلغ العيديه التي استلمها منك
لم يخطر ببالي انه سوف يأتي يوم و أبكي إشتياقاً لها .!!
قبيحةٌ هي الحياة بدونك ..

أتَذكر بأنك قُلت ليّ سينقطعُ قلبك على رؤيتي يوماً
لقد إنقطع قلبي فعلاً ..
أشعُر بأن تحت أضلُعي مكاناً فارغاً
منذ أن رحلت .!

حاولت ان اتناسى ..
واتقن كلمة “خلاص” التي كان المعزيات يرددنها على مسامعي عندما انهار باكيه
صبغتُ شعري .. ذهبتُ الى السوق وإشتريت لباساً للعيد ..اصبحت اضحك امامهم
ولكن
شعري الى الان هو مربوط منذ ان صبغته .!
لبس العيد الى الان بكيسه ..!
اصبحت اتناقض مع نفسي ..
فأنا اضحك وتدمع عينايّ واذا بي اشهق باكيةً
لم اتمكن من بلوغ مرحلة الـ “خلاص”
اقرء القرآن لكني لا استطيع ان اكمل لا ارى بسبب دموعي ..
لم اعد استطيع النوم اصحوآ في الساعه ثلاث مراتٍ او اكثر
وارى شاشة هاتفي اتمنى بان الذي كنت اعيشه منذ 18 يوماً ما هو الا حلماً
اتمنى بأن اصحوا وارى تاريخ اليوم
11 aug

ويبدو لي بانها أمنيةٌ لن تتحقق .!
اللهُم إرحمه بعدد ماكبر مُسلم..
* آليمهِ

ربي ّ ......! إنّي بعظمتِكَ أحتاجك دوماً .. فَ آبعدنـي عمآ يتعبني .



القآدم أجمل بإذن الله
تلك هي ثقتي بربي ..
شعور ب الراحة يملئني
حين أردد ;الحمد لله ♥
مهما صعبت „
علينا الظروف الحياه

مَا عَادْ لِيَ حَاجةٍ للغَذاءْ يَا هَلِيَ ـــــ صُوتهَ هُو قُوتِيَ بسْ هَاتُوووهَ

لا أعلـم …
………..أأنت هبة من رب السمـاء لي ..!
أم أنت - حلم - جميل عشت فصوله بكل لذة و سعادة ‘
……….أم أنت حاله خاصه عن كـل البشر ..!
مهما تكون أريدك أن تكون في [ عالمي ]
………………..لأنـك من أجمل تفاصيل عمري ‘

جعلك ما تنآم .. الا وآنآ . سآآآرقه كل تفكيرك ..و و و جعلك ماتصحى .. ألآ ولي مشتآآق

أُحب أشيائك “الصّغيره
اممممم أغنياتك المألوفه .. صوتك .. ضحكتك .. شقاوتك
! و تلك التّنهيده
ظننتك في البدايه تتنهّد من “حظّك” العاثر معي
و لكنّك كُنت بـ “تنهيدتك” تلك تسقيني سعادتي
فـ تكبر “السّعاده” في صدري
! و لـ هذا كنت أصمت طويلاً أمامها
أدمنتها سريعاً كما أدمنت “وجودك” معي

كمآآ آنآ

،


لاتُحسنّ الظَنْ بيّ | كي لآأخذلك !
ولآ تُسيءّ الظَنْ بيّ .. كَيّ لآ تظلمني .,
… لَكنْ
. .آجَعلنيّ بَدونْ ظنووون
. . كَيّ آكَونْ كَمآ أنآإ




*

فعلن ...

مــَـا |أجــمــَــل| أטּ تــشــعــُــر بـِـــ الــســَـعــَــاده دونــَـمــَـا {أســــبــَـاب}
لكن فقط تبتسم وتقول هذا من فضل ربى

فيّ كثير من الأحيآن ، يمنع الله عنكَ : مآتريد ! ليُعطيك مآتحتآج *

+
يَذهبُ شَهر وَ يَأتِيْ شَهر
تُنزَعُ أيَآمُنَا كَـ أورَآق التقويم الشَهريَة

[ يَومٌ يَتلوا يَوم ]
نُقآبل الكَثييييييرْ
||

نَتألمْ

نَفرح

نَبكِي

نَضحك

وَلكِن عَلينَآ أن نعفُوا وَنعفُوا وَ نعفُوا
وِلن يبقَى مِنآ سوآ مَآ تبقّى في زُجآجة العطر الفَآرغَه
سَ ترحلُ أجسَآدنَآ وَ تبقى رآئِحةُ ذكرَآنَا
فـ إجمعُوا رَحيقَ ورُودكــ ـــم وَأعمآركُم

وَ

أحسنُوا الظَنّ دآئماً لـِ تنآلُوا مآ تَطمحُون
إبتسموا رُغم مَآ يُقآبلكُم ورددُا دَائماً

[ الحمدُلله ]

ليتتتتك ...!


ليتكَ كُنتَ أشجَع قليلاً فيمَا تعلّق بـ أمري مَعَكَ ،
ليتكَ تمكّنتَ مِن التغلّب عَلى أنانيّتكَ حينَ أحببتكَ .. .
علَى خياناتكَ حينَ أخلصتُ لَكَ ،
علَى إهاناتكَ حينَ صبرتُ عليكَ ،
علَى جُبْنُكَ حينَ فارقتكَ !

ليييييتكَ : كُنتَ رجُلُ قليلاً فيمَا تعلّق بـ أمرِي معكَ

احوووبكم :)

نعم . .
هم صديققاآتي
ويمكنكم القول انهم ـآخوآتي . .
( ترآبطنآ)
كل مآيسسرني يسعدهم = )
ومآيتعسني يبكيهم = (
شآركتهم كل الاسرآر التي كنت اخجل من افشآءهآ
ـولغيرهم اكتمهآ “
كآنو إوقآت ـآلقرب ليٍ في لحضًات ضَيقي ـو حُزني
ـولأنني قلت لهم يوُمآ : احُبكم وسَأحآفظ وعليكُم
ـوسّ ـآكون بـ مقدآر عٍظمه…

لم آعلق ...!

تبادلنا مرھَ محافظ النقود
فتشت محفظٺـه و عبث بِـ محفظٺي
كنت أقرأ قصاصاٺ الأوراق الكثيرهه آلٺي ٺملأ آلمحفظـه . . !
* قرأٺ إحڍاها و وجہـي يملأه الڍهُشـه !!
* سألٺه : مَ هذا !
* ڳآن إيصالاُ لَ جمعيهَ إنسان ب إسمـي ”
قال لـي : ڳفالهَ يٺيم
* - ولِمَ هو بـ إسمي .. !
* - ڳفلٺ يٺيماُ ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​عنـكِ
*- مُنذ مٺے !
* - مُنذ عآمين . .
* - و لِمَ فعلٺِ هذا !
* أجآبني : أخشے عليـڳ مِنّ النار . . ٺرقرقٺ عينآي بـ الڍمع ولم آعلق .. !

:)

تجاعيدك تتشكل بناء على حالتك طوال سنين عمرك الفانية
يوماً ما ستكبر .. يوماً ما شئت أم أبيت
ستنمو تلك المسارات التي تسقيها أيامك الآن لتحكي قصتك غداً
فابتسم .. وكن متفائلاً .. وعِش وفياً لحبك
ألا تريد أن تكون تجاعيدك جميلة ؟

ارحمو من ف الارض يرحمكم من ف السمآآء

امتناعك عن إلقاء قمامة واحدة في الشارع ،
يعني توفيرك إنحناءة لظهر عامل النظافة في صيفنا الحارق ..
“ الراحمون يرحمهم الرحمن “
ليتنا نفكر دائمًا بهذه الطريقة

من زود حبك صرت البس الفستان مقلوب وانشد عن الشباصه وهي فوق راسي





أعشقُه


لْ آلدرجةِ آلتيْ أُريدُ بهآ

أنْ أستبدلَ كلمةَ آلحيآةِ بْ إسمِه


 ـــــــ


لآآ آعلم ...!

يخطئون ونَبتعد  ! ثم يتألمون بِ إبتعآدنآ =( ..
ونندم بأننآ إبتعدننآ وسَببنآ لهم الألم ’
وعِند رجوعنآ لهم .. وغفرآننآ لأخطآئهم
يتمآدون ( أكثَر و أكثَر ) !
ونندم بِأننآ سَآمحنآهم
لآ نعلم مَن ألغريب " هُم أم نَحن "  =( !

:(

حينما يصبحٍ الأنسانٍ حساساً زيادةٍ
عنَ اللزومً ، وسريعٍ الزعل
تأكدٍ بأنً هناكٍ شيً - قدٍ كسرٍ قلبةة بدونٍ
رَحمةةْ

آلْلَّهُمَّ أَعْطِهِمْ ضَعُفَ مايَتَمَنُونَهُ لي




 


في صبيحتگ : تنفس ‏​ھَواء التفاؤل
وَ آرسل تحيه الصباح لأصدقائگ
مصحوبة بَ دعوات جميلة ..
وَ حاول ألا يمرّ اليَوم إلا وقد صنعت
إحساناً ل آحد وَ لو مرة ..
راقَب مؤشر السعادة في قلبگ . ’ ♥ ’

شكرأ

شكراً ، لا أريد زكآة عآطفية منك `

كثيرآآ ما احآآول

كَثير مآ أحآول آن آشعر
ب شيء من آلإكتفآء .. من نآحيتهم ..

ومآ أن آمضي قُدمآ ..
حتى آجدني في آخر آلمطآف
عَآئِدة إليهم ..

.. !!!

من تجينُ !
مَ ﺄدريّ وش اللي / يقلب الدنيآ . .

> و يخليهآ : ' ٺزييينُ '

رفقأ ب قلب يحبك

حْينَ نعَشقُ :
نفرْشَ كلّ شيَء تحتَ أقدآمْ آلمَعشوقْ !

لآ نهتم بشيَء
فقَط نترْك لهَ آلمسَيرْ عليَهآ بتمآيلّ سآحرٍ
وْلككنَ ، للأسفّ !
لآ نمْتلكَ آلجُرأه لـ نقوُل :
علىَ مَهلكُ ، تحتَ أقدآمْكَ : أحلآميّ
لآ تؤلمهآ ،
رفقآ بِـ قلبْ يُحبك

الأحد، 25 سبتمبر 2011

قبل ان انآآآآآآآآآآآآم :(


قبل أن أنام لا أحصي الخرفان بل أحصي أحبائي
الذين فارقتهم يقفزون وجها بعد آخر من المراعي إلى المنافي
يتناثرون في الجهات كلها, أحصيهم جرحا جرحا ولا أنام! "

وحشآني ي طفولتي القميله ..

قبل سنينْ كنت أعشقُ . . حِذآءَ اُمّي !
كآن صوتّ طرقتهٌ يُثيرْ جنونَي
أردتُ أن أكونَ سيدةٌ علىَ الطفولَه
وْأنّ أبلغ عنفوآنْ الانوُثهَ ; . .
والانَ بعدْ أن تربعتّ علىَ عرش الأنوثه
أصبحتُ أحنً لـ ( حذآءْ الطفوٌلهَ )

اشتقتلكم ي احلى صحبآآآت .. :(


كثرْ المططَر ر ر ,
كثرْ الششّجر ,
كثر ال ضّيآعْ بسسَآحة الْع م ر ,
كثر المَللْ ,
كثرْ ال غيآ آ آ بْ اللّيْ رسسَى فيْ موططنيْ ,
كثرْ الآمآنيْ الليْ تطُوفْ بممَرسسميْ ,
كثر ال آنآ فيْ ضحكتيْ ,
كثرْ الرّحيْل فيْ بسسْمتك ,

" . . . آ شْ تَ قْ تْ لكْ

:(


*

وَ
إن قلت زانت ! خالف الوقت ظني . .
وَ
إن قلت هانت ! عاجلتني بلااوي ’

آآحبك ..


آردد آسمكْ كثيرآ كَ طفله مآتعلمت من الكلمآت سُوآهْ !
جنُون عشقكْ ليْ دمًرنيْ لآ أشُعر إلآ بكَ
آوُكسجينيْ آنت
وآنفآسكْ / أنـآ

^^

من لا يخاوي في حياته مهابيل.. ، في ذمتي ماذاق طعم الوناسة..!

حنيني ..


بِـ حَنينٍ مُفرطْ أُخلّدك " أنَا " مَا بَين نَفسِي وَ الأورَاقْ
أشعُرُ بأنّ يَوماً يَمضِي دُونَ أنْ أكتُبكَ
هُو تَاريخٌ لا يُحسَبُ
فِي "رُزْنامة " أشوَاقِي / ..

حق ..!!

و تَضِيْق أَنْفَاسِي . . و كَأَنَّنِي أَسْمَع أَعْمَاقِي تَشْكِي و تَصَبُّغ جُدْرَان قَلْبِي بـ الْأَنِيْن ;
و [ أَنـ ـا ] ازدَحَم بـ أَفْكَار و أَحَزَان الْحَيَاة , ,

و أَلُوْم الْأَرْض الَّتِي أُنْبِتَت كُل شَيْء حَسَنَا
حَتَّى [ نَّسِيْنَا ] عِمَارَتِهَا بـ [ الْدِّيْن ] و أَمَاطَة [ الْأَلَم ] مِن الْقُلُوْب و الْصُّدُوْر . .
و سِقَايَتِهِا بـ زُهُوْر تَتْلُوْن بـ أَلْوَان الْفُصُول , و حِكَايَات الْسَّمَاء مَع [ الْمَطَر ] , فـ كَم [ أَحَب ] الْلَّه  . .
الَّذِي بَث فِي كُل كَبِد رَّحْمَة و دُمُوْع
حَتَّى [ أَغْتَسِل ] مِن شَر الْآَثَام . . و قَسْوَة الْبَشَر . . !
فـ الْحَيَاة حَق . .
و الْحَزَن حَق . .
و الْفَرَح حَق . .
و كُل أَرْض اهْتَزَّت و رَبَت حَق ;

ربي ..



ربـّي‘

في مسآئِك هذٱ
أسألكَ راحةً لأم أنجبتني
وَ حفظاً لأبٍ ختم به اسمي
وَ فرحاً لكل من احتضنني في ضيقي


ربـّي‘
في مسآئك هذٱ
أسألك خيراً لأناس أحاطوني
وَ سعادةً لِ رفيق أمسك يدي
وَ هناءً لأحباء لم يتركوني

ي لباه

يسعد صباح الصبح في طلتك انت
إنت الصباح اللي شروقه مساحات

يعني الصراحه آخر الليل لو قمت ؟
الناس تصحى ثم تروح الدوامات

ي رب

لا غشاك الليل ۈ أسرف بك " الحزن العميق ".............................جنّب وجـيه البشر .. ۈ إسـجـد لـ[ خالقها ] ..~

...




عـرقٍ بـ قلبيْ ، لآذكرتَكَ . . تحرّك !
يآ اقوّتَكَ ! . . حتى بـ ’ عْروقي / تحكّمت

آحيآنآ .. !

احياناً كثيره ، آحتإآج لـ ” الوححْده ” لـ ترتيبّ بعضَ افكآرٍي
آمممم - ربمإآ ليـس لـ ترتيب آفكإآري فْ حسِب *
وإنمإآ لـ الإبتععآد عن وآقـع مبكيّ !
احياناً احتإآج لـ ” الكذب بـ مشآعري ” فـ بعض الأوقآإت
يكوُن المكآآن والزمآإن | يحتمإآن على فععل هذا الـ شيء
لآ آعلمم لمآ آكتب هكذآ فـ ربمآ هذه بعض افكإآري المبكيّه

يّ رب

​‏حنيينْ لٱيوصفّ لِـ جلسةٌ علىْ درجّ الحرمً ,
وَ أستنشاقَ ذرآتُ زمزمّ المختلطةَ بِـ آوكسجينّ آلمكآنٌ `♥

شَوقُ ليس لهُ حدّ أن أسحبُ أقدآميّ الحآفيةِ ، وَأنآ آسمرُ عينيٌ فيّ ( آلكعبةَ ) !
وَلآ آعرفُ مآ آدعوّ بهُ من آلرهبةِ `♥
شوقّ و حنينً / بإن أستمعُ لِـ قرآءةِ آلإمآمُ من صوتّ ماهر المعيقلي
وَ كأنّ آلقرآنّ ، ينزلْ علىَ روحيّ ۆ لِـ أول مرةِ !
يَ رب عممره عاجلهةة غير آجلهةة

ليس لي من الحياة الا القليل

ليس لي من الحياة إلا القليل
فـ | ـهي متاع قليل ,

وعند الله جنة عرضها السموات و الأرض كُتبت لـ [ الصابرين ]
آلـ | ـهي في هذه الليلة الشديدة السواد ,
ذات الحزن الكثيف !
أسألك [ سعادة ] و أطمئنان يشع قلبي ,
و هدوء وسكينة تغشى أيامي وحياتي , و كل السنين  . .
يـ | الله ,
أني حزينة . . حزينة !
وما في هذه الأرض [ يؤلمني ] و يبكيني
فـ | أجعل الحياة زيادة لي في كل خير . والموت راحة لي من كل شر ;

لآ أعلم

لا أعلم
لماذا عندما تطرأ علي بالي أيها ” المجنون ”
أرقص رقصة شقاوه لا أعهدها
إلا بذكرك !
وأشعر أن قلبي يرجف يخفق بشده
وأكاد أنطق أسمك سهواً

أتمنى ..


أتْمنىّ ..*

لوْ تكُنْ الحياةً ! . . . . . . حكايّه !

مْكّتُوبهْ بقلْمّ [ الرَّصاصْ ]

لّنمسحْ كٌلْ ماّضّيْ ~ لاأ‘إ يّستُحق

الذَكِر ر ر ر = (

آشتآق

آشتإآقِ إلى مكآإن .. كآن ! يجُمعنآإ

عندمآ لآ .. أرآك !





عندمآ لآ .. أرآك !
يُبآغتني ( الخوف ) المرير

‍ ‍

فَ أعود طفلةة , بَ ظفآئر قصيرة
أبحثُ عن حُضن أمي
وَحكآيآت " أمي "
التي تبثُ |‍ ‍ ‍ ‍ الأمآن بي


 

كـ أمك آنآ ...!

كـ أُمِّك أَنَآ !.. أُحِبُّك جَدَّا أَقْلَق عَلَيْك جِدّا .. أُفَكِّر بِك كَثِيْرَا..
.. أَبْكِي إِن مَرِضْت .. و أَفْرَح إِن رَأَيْتُك مُبْتَسِمَا
.. أَسكُنّك بِي و كَأَنَّك فِلْذَة كَبِدِي
.. أَحَس بِك و كَأَنِّي أَسَتَنَقَصّت شَيْئا بـ قَلْبِي و مَلَّكْتَه يَدَيْك !
.. و لَكِن الْفَرْق : أَن أُمَّك تُحِبُّك كـ حُبَّهَا لـ بَاقِي إِخْوَتِك ..
.. وأَنَآ أُحِبُّك وَحْدَك